تدور أحداث الرواية حول محاولات بيني كينيدي في إنقاذ بيتها الذي يعود إلى العائلة من اقتحام لوكاس داريان لحياتهم، وتلويحه عبر محاميه عن حقّه في تملك البيت.
فراحت تفكر بوسيلة تحافظ فيها على البيت من الضياع، ولم تجد حيلةً للتحكم بالوضع سوى أن توقعه عن طريق الحيلة. فاضطرت إلى أن تدخل إليه من باب الوظيفة، فانتحلت صفة سكرتيرته الخاصة.
سارت خطتها على ما يرام وكادت تقترب من مبتغاها، لكنها لم تحسب أبدًا أنها ستقع في غرام مديرها اللاتيني، وأن يستميلها سحره، رغم أنه شخص متعجرف. بعد حينٍ من اللهفات وجدت نفسها مقربةً منه كذلك.
انتابتها الحيرة، وتملكها الخوف من ردود أفعاله إذا اكتشف هويتها الحقيقية، هل سينتقم حبيبها منها؟ دارت احتمالات عدة في خاطرها، لكنها بالطبع لن تحْدُس بخيالها المجنّح أنه سوف يسامحها، ويعيد إليها البيت.
فراحت تفكر بوسيلة تحافظ فيها على البيت من الضياع، ولم تجد حيلةً للتحكم بالوضع سوى أن توقعه عن طريق الحيلة. فاضطرت إلى أن تدخل إليه من باب الوظيفة، فانتحلت صفة سكرتيرته الخاصة.
سارت خطتها على ما يرام وكادت تقترب من مبتغاها، لكنها لم تحسب أبدًا أنها ستقع في غرام مديرها اللاتيني، وأن يستميلها سحره، رغم أنه شخص متعجرف. بعد حينٍ من اللهفات وجدت نفسها مقربةً منه كذلك.
انتابتها الحيرة، وتملكها الخوف من ردود أفعاله إذا اكتشف هويتها الحقيقية، هل سينتقم حبيبها منها؟ دارت احتمالات عدة في خاطرها، لكنها بالطبع لن تحْدُس بخيالها المجنّح أنه سوف يسامحها، ويعيد إليها البيت.
0 comments:
إرسال تعليق